النائب ابراهيم عازار يضمن مقعده الماروني في جزين خصوصا وأنه يحظى بدعم الثنائي امل وحزب الله. التيار الوطني الحر يعاني من صراع النائب زياد اسود مع النائب السابق أمل ابو زيد كذلك مع كل البشر من حوله. للتيار حضور يؤمن اقل من الحاصل الواحد بقليل الا ان حزب الله قد لا يترك حليفه مما سيستدعي رفد البرتقاليين بما يكفي من الاصوات للفوز بأحد المقاعد المارونية. النائب اسامة سعد مرتاح على وضعه وواثق من حصوله على أحد المقعدين السنيين في صيدا. القوات مرتاحة جزينيا لكنها بحاجة إلى رافد سني لن يؤمنه حليفها يوسف النقيب الا اذا حظي بدعم تيار المستقبل. في هذه الحالة سيفوز النقيب بالمقعد السني الثاني في صيدا....والا فإن هذا المقعد سيعود اما إلى لائحة عازار اما إلى الدكتور عبد الرحمن البزري حليف سعد. ويبقى مصير المقعد الكاثوليكي فهو سيعود إلى القواتية غادة أيوب إذا فاض التصويت السني...والا فسيذهب المقعد إلى لائحة عازار.