أفادت المعلومات بأن هناك تسريبات في الصحف الفرنسية عن عقوبات قريبة على سياسيين لبنانيين وقرار بالحجز على الاموال التي تم تحويلها من المصارف اللبنانية الى الخارج بعد ١٧ تشرين الاول.
ووفقا لمصادر عليمة، فإن ما يجري حاليا بين "كبار القوم" من سجالات ليس الا "فقاقيع صابون" هدفه تحسين الشروط واثارة النعرات بانتظار كلمة السر الخارجية.