23-08-2022
محليات
من جهة أخرى، أعلن “أنّنا قرّرنا أن نردّ إيجاباً على دعوة “القوات” لقداس شهداء المقاومة في معراب لنكون ممثّلين على أعلى المستويات”.
كما أكّد “أنّنا لا نفرض خيارنا على الآخرين بل نعمل لمنع فرض خيار الآخر علينا، و”مش رح نعمل إمّ الصبي”، وتابع: “كفى استعمال لغة الماضي ولغة الكراهية، وهل تلاحظون عودة لغة التعصّب؟ البلد مُقسّم اليوم إلى قسمَين واحد مع الحزب وخياراته وقسم آخر ضدّ هذا الخيار”.
ورأى الصايغ أنّ “كلّ شخص يجوع اليوم في لبنان يتحمّل مسؤوليته حسن نصرالله، وهو المسؤول عن تشريع الحدود، وجلب نقمة الدول إلى لبنان”، معتبراً أنّ “قصّة الحرب مع إسرائيل أكبر من حزب الله”.
كما لفت إلى أنّ “هناك إشارات تدلّ على أنّ الرئيس ميشال عون لا ينوي البقاء في قصر بعبدا بعد انتهاء ولايته، وبرأيي نريد رئيساً يعرف بالإقتصاد ولا يضيع بالأرقام ويتمكّن من كسب ثقة القطاع الخاص”.
وأشار إلى أنّ “ترايسي شمعون تمثّل خطّنا السيادي ولديها المناعة الذاتية أن تظلّ ثابتة على المبادئ ولا تُساوم، ويُحتمل أن تكون مرشّحتنا للرئاسة”.
أخبار ذات صلة
أبرز الأخبار