13-06-2022
محليات
"يرفض "اللقاء" رفضاً تاماً ما جاء به خطاب الأمين العام لـ"حزب الله" لجهة تنصيب ذاته "مرشداً " للدولة اللبنانية، كما إعلانه صراحةً أنه المسؤول عن قراري الحرب والسلم. ويُحذّر من ربط مصالح لبنان بطاولات التفاوض الإقليمي والدولي، وهو ما يعكس بذلك وضع لبنان على خطوط النار والإنفجارات المحتملة. وفي هذا الإطار شدّد المجتمعون على التمسّك بالدستور واتفاق الطائف وقرارات الشرعية الدولية 1559، 1680، 1701 كونها قرارات ضامنة لسلم وسلامة لبنان وهذا يبدأ برفع الإحتلال الإيراني عن لبنان".
أخبار ذات صلة
أبرز الأخبار