24-02-2023
محليات
|
الديار
وتتابع المصادر بان الحرب التي بدأت، يخوضها من خارج الحدود اكثر من طرف ، فتحالف المصارف الذي استطاع عرقلة خطة النهوض الاقتصادي لحكومة الرئيس حسان دياب، التي ما زالت تشكل ارضية الاتفاق مع المانحين، ورفضهم لاعادة هيكلة القطاع، دفع الى الذهاب حتى النهاية، وفرض الامور "عالسخن"، وهو ما لا يمكن ان يحصل سوى عبر ضرب الجمعية من داخلها، وهو ما سنشهده في غضون الاسابيع المقبلة.
أخبار ذات صلة
مقالات مختارة
لا «ثقة» بالمصارف
مقالات مختارة
انهيار الهويّة البصريّة للمصارف: لا ربطات عنق بعد الآن
أبرز الأخبار