14-02-2023
محليات
من جهته، غرّد رئيس “حركة الاستقلال” النائب ميشال معوض عبر حسابه على “تويتر”، قائلًا: “18 عاما على جريمة اغتيال الرئيس الشهيد رفيق الحريري ورفاقه التي هزّت لبنان والمنطقة. 18 عاما والعدالة مغيّبة والمرتكبون فارّون والدولة مخطوفة”.
واضاف معوض: “مستمرّون في نضالنا لتحرير لبنان من هيمنة السلاح والفساد واستعادة السيادة وبناء دولة القانون والمواطنة والعدالة مهما كثرت التضحيات”.
بدوره غرد النائب بلال الحشيمي عبر حسابه على "تويتر": "١٨ عاماَ مضت.. أنرثيك أم لأنفسنا يكون الرثاء؟ رحم الله أبو بهاء.."
وغرد نائب رئيس حزب الكتائب جورج جريج عبر تويتر كاتبا: ١٤ شباط ٢٠٠٥، افتتاح مشروع الاغتيال السياسي. الى رفيق الحريري وبيار الجميّل وأنطوان غانم ورفاقهم: حزب الكتائب متمسك بالقضية،بلبنان وبشهادتكم".
وكتب رئيس جمعية لجنة متابعة حقوق طرابلس محمد بيروتي عبر حسابه على "فيسبوك": "في ذكرى ١٤ شباط إغتيال دولة الشهيد رفيق الحريري نستذكر وجميع اللبنانيين الأحرار ١٨ عامآ من المحن والصعوبات والأوقات العصيبة التي تكاد لا تنتهي وتدهور الأوضاع المستمر؛ من سيء إلى أسوأ؛ نستذكر من كان مستقبل وحلم و معمر لبنان و معلم الأجيال وأيقونة الغرب والشرق بشخصه في العلاقات الدبلوماسية والحضور الدولي على مستوى العالم كم نحتاجه في ازمتنا التي المت بلبناننا".
أضاف: "نستذكر في زمانه ان البلد كان ماشي والشغل ما شي وكله ماشي ... وبعد رحيله بدأ البلد يفرمل شوي شوي حتى بطل ماشي!!.. لعن الله كل يد غدر آثمة إغتالت حلم كل لبنان".
كما توجهت السيدة نازك رفيق الحريري بتحية اكبار وشوق وحنين لروحه الطاهرة، روح رفيق عمرها ودربها، روح شهيد الوطن ورجل الدولة الاستثنائي صاحب المبادرات الصائبة. وقالت:
مرةً أخرى يجمعنا الرئيس الشهيد رفيق الحريري على ذكراه الطيبة بعد سنوات صعاب طوينا فيها من عمر الفراق ثمانية عشر عاماً ودرباً من المخاطر والتحديات الشاقة، وتقاسمنا دمع الغياب وتشاركنا الألم والأمل في آن .
نحن في مرحلةٍ دقيقة حرجةٍ وصعبة جدًا. نحن في مواجهة مشاكل حياتية لا يمكن معالجتها بالتجاذبات والإصطفافات السياسيّة. فالساعة اليوم تحتم علينا أن نتحمل مسؤولياتنا التاريخية المشتركة أمام بعضنا البعض وأمام الوطن وكل من موقعه . وعندنا ثوابتنا للانتماء والاســـــتقلال والســــيادة
أخبار ذات صلة
أبرز الأخبار