06-12-2022
محليات
واعتبر أن "من يريد مصلحة الناس ومن هو حريص على المصداقية والدستور، يجب ألا يكون شريكا في تعطيل نصاب جلسة انتخاب رئيس".
وردا على سؤال عن الجلسة النيابية الخميس المقبل، قال: "إذا كان موقفا الجمهورية القوية ولبنان القوي متشابهين من حيث الشكل، إنما في المضمون يختلفان لأن تكتل الجمهورية القوية ينطلق من مقاربة واضحة بضرورة انتخاب رئيس، في المقابل هناك فريق لديه مشكلة سياسية مع الفريق الآخر، وليس جاهزا لانتخاب رئيس لأنه يسعى إلى تحسين ظروف ترشيح شخصية من محيطه أو رئيسه".
وبالنسبة الى الضغوط السياسية التي قيل إنها مورست على النائب هاغوب بقرادونيان في نيابته وعما اذا كانت تخدم النائب رازي الحاج، أجاب: "الضغوط السياسية تقلقني وأدعو المجلس الدستوري إلى البت في هذا الملف وعدم الدخول في بزار سياسي لأن التسويف في اتخاذ قراره غير مبرر".
أخبار ذات صلة
مقالات مختارة
التيار الوطني الحر والقوات: الخطة "ب" مرهونة بوقتها
مقالات مختارة
غياب الحسيني "أنقذ" ساحة النجمة من "جلسة ذل"
أبرز الأخبار