24-10-2022
خاص اينوما
|
اينوما
"العوض بسلامتكن" يصفها بعضُ الأوساط بأنها التعبير الصحيح على أكثر من صعيد: سياسياً، اقتصادياً، معيشياً ونَفسياً حتى!
من يُراقب حال المواطن اللّبناني اليوم لا يفرّقها عن حال السياسيّ من نواب ومسؤولين الذين يبدو أنّهم أيضاً في تضعضع ولكن الفرق أنّ النواب، بيَدهم صنعُ القرار بموجب من أعطاهم هذا الحق بانتخابهم عنه! ولكن إلى متى نَعيُ الوضع في لبنان؟ أما آن لهذا البلد أن يرتاح؟ أما آن للمواطن أن يعيش بكرامتِه؟ وكيف لهذه الغيوم أن تزول؟
ثمّة من يعوّل بعد الجلسة الأخيرة على تغيير ما مُنتظَر ممكن أن يُحرِّك المياه الراكدة على صعيد انتخاب رئيس جديد وتتحدّث مصادرُ معنيّةٌ عن أهمية دعوة الرئيس نبيه برّي للحوار للتوافق حول اسم جديد لرئاسة الجمهورية.
أخبار ذات صلة
مقالات مختارة
التيار الوطني الحر والقوات: الخطة "ب" مرهونة بوقتها
مقالات مختارة
غياب الحسيني "أنقذ" ساحة النجمة من "جلسة ذل"
أبرز الأخبار