27-01-2020
محليات
وأكدت أن “تجنب السفراء العرب، وتحديداً سفراء دول مجلس التعاون، رسالة مباشرة لدياب ومن خلفه، بأنه لا يمكن المراهنة على الدول الخليجية، لتقديم الأموال للبنان في ظل الظروف الصعبة التي يعيشها، باعتبار أن الحكومة التي تشكلت لم تكن على قدر تطلعات اللبنانيين”.
وسألت الأوساط: “كيف يمكن للدول العربية أن تستقبل دياب، وهو الذي لم تستقبله بعد مرجعيته الروحية المتمثلة بدار الافتاء؟ وهذا بالدليل القاطع أن الطائفة السنية ليست موافقة على وصول الرجل إلى منصب رئاسة الحكومة”.
أخبار ذات صلة
مقالات مختارة
حسـان دياب عائد مجدداً؟!
محليات
دياب أدلى بصوته
من دون تعليق
دياب يدعو إلى يقظة ضمير: التاريخ لن يرحم!
أبرز الأخبار