06-01-2020
عالميات
وبحسب بيان حكومي نشرته وسائل إعلام إيرانية، فإن الخطوة تعني أن طهران لم تعد ملزمة بأي قيود في المجال العملياتي، الذي يشمل مستوى التخصيب ونسبة التخصيب وحجم المواد المخصبة، والأبحاث والتنمية.
ورغم ذلك، أشارت الحكومة الإيرانية إلى أن “التعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية” التي تُخضع البرنامج النووي الإيراني لرقابة صارمة “سيستمر كما في السابق”.
ودعت ألمانيا وفرنسا وبريطانيا، إيران إلى التخلي عن الإجراءات التي تتعارض مع الاتفاق النووي لعام 2015.
أخبار ذات صلة
أبرز الأخبار