23-12-2019
محليات
وأضافت هذه المصادر انّ هذه العبارات امّا تكون معبّرة عن واقع قوي ينطلق منه الرجل، وإمّا يمكن أن تتحول لغير مصلحته في حال عدم تمكّنه من الايفاء بها، فهي إمّا قد تكون تعابير دقيقة تعكس ما يملكه من خلفية ومن ضمانات تكفل قوة الدفع لديه، وإمّا قد تكون عكس ذلك فترتد سلباً عليه ويفشل في مهمته، خصوصاً اذا ثبت ان لا قوة دفع لديه. لكنّ الملاحظ انّ دياب لم يهتز امام الكلام التخويني الذي يتعرض له، ما دفع البعض الى الاعتقاد باحتمال وجود “قبّة باط حريرية” تشجّعه على تأليف حكومة وعدم الذهاب الى اللامكان
ولاحظت المصادر أنه في خضم هذه التطورات المتسارعة جاء الموفد الاميركي هيل الى لبنان وتعامَل معها بقفّازات من حرير، على عكس مساعد وزير الخارجية ديفيد شينكر الذي يتعامل بقفازات من شوك
أخبار ذات صلة
مقالات مختارة
حسـان دياب عائد مجدداً؟!
محليات
دياب أدلى بصوته
من دون تعليق
دياب يدعو إلى يقظة ضمير: التاريخ لن يرحم!
أبرز الأخبار