قال الوزير رائد خوري “كنا نتمنى أن تكون المشاركة في القمة الاقتصادية التنموية على مستوى الرؤساء الا أن المشهد اللبناني الأسبوع الماضي دلّ على انقسام في الرأي السياسي وأضرّ بمصلحة لبنان واقتصاده وبالتالي أثّر على مستوى تمثيل الدول”، مشيرا الى أن السبب الثاني هو ان هذه القمة اقتصادية ولا تحظى باهتمام الرؤساء كالقمم العربية.
خوري وفي حديث الى صوت لبنان لفت الى ان الاقتصاد الرقمي هو من اهم البنود التي ستطرح في القمة، إضافة الى موضوع النزوح السوري والأعباء التي يرتبها على الاقتصاد اللبناني إضافة الى إعادة اعمار سوريا والعراق واليمن وقال العبرة تبقى في التنفيذ والمتابعة.