05-09-2018
محليات
وفي جوهر مخاوف الحريري وفريقه، ان يتخطى أصحاب الثلث المعطل، ما سبق أن فعلوه معه، بالاستقالة الشهيرة من الحكومة التي يرأسها، فيما كان يقف على عتبة البيت الأبيض، إلى ما هو أخطر إلى المس باتفاق الطائف الذي ينظم الشراكة السياسية في لبنان، وهو ما يرنو إليه المحور السوري – الإيراني بحماس، والذي من شأنه في حال حصوله اعادة تفكيك لبنان على نحو ما نرى في دول الجوار.
أخبار ذات صلة
مقالات مختارة
الخطر يداهم الإستحقاق... باريس تتحضّر لتبادر
محليات
جعجع : الثورة مستمرة!
أبرز الأخبار