02-08-2018
محليات
ولفتت إلى أن “العقد الداخلية ما زالت قائمة ولم تنجح الاتصالات في إزالتها، إلى جانب بعض التأثيرات الخارجية التي لها دورها في تأخير الولادة الحكومية”، مشددة على أن “الرئيس الحريري لن يعتذر، وليس هناك بديل منه، باعتبار أنه حصل على أعلى نسبة من أصوات النواب الذين سموه لتشكيل الحكومة، مع ما يعنيه ذلك من ثقة عالية به، إلى الثقة الكبيرة التي يتمتع بها على الصعيد الدولي، وهذه كلها أسباب تصب في مصلحة وجوده على رأس الحكومة”، مضيفة “في حال اعتذار الرئيس الحريري، رغم أن الأمر غير مطروح، فإن ذلك سيكون خسارة كبيرة للبنان”.
أخبار ذات صلة
مقالات مختارة
الخطر يداهم الإستحقاق... باريس تتحضّر لتبادر
محليات
جعجع : الثورة مستمرة!
أبرز الأخبار