01-05-2018
لكل مقام مقال
اميل العليه
ناشر ورئيس تحرير موقع إينوما الالكتروني
زرته أمس مع وفد من اينوما لاطلاعه على هذه المبادرة الثقافية الإخبارية التي تؤمن بأن التعددية مظهر من مظاهر الرقي إن لم تكن ارقى هذه المظاهر على الاطلاق.
وكما دائما وفي خلال الحديث مع الدبلوماسي الأديب والمفكر وناقل صورة المملكة العربية السعودية وآل سعود بأبهى اشكالها وكما تستحق ودون أي تحوير أو تحريف كنت ومن معي نزداد إعجابا بصاحب المبادرات الخلاقة الذي لا يعرف التعب متنقلا بين المناطق اللبنانية غير مميز بين لبناني وآخر، يحركه حبه لهذه البلاد ووفاؤه الخالص للمملكة والأسرة الحاكمة فيها وهم كانوا في كل المراحل وما زالوا الى جانب لبنان الدولة وقد دعموا بناءها ودافعوا عنها في أحلك الظروف واصعب الاوقات
"البدء الذي هو الله واحد، والهدف الذي هو الإنسان واحد، والمسير الذي هو هذا الكون واحد" كلام لسماحة السيد موسى الصدر كان نجم لقائنا و #لبنان اكثر من وطن لبنان رسالة" للبابا يوحنا بولس الثاني مع التأكيد أن الناس إخوة وامتنا العربية اليوم بامس الحاجة إلى هذا النور المتألق فيها منذ مئات السنين وسيبقى اذ لن ينجح الظلاميون في حربهم عليه وأن تقنعوا بالف وجه وشنوا الف معركة
أخبار ذات صلة
أبرز الأخبار