13-03-2018
محليات
وشددت على أن البطريركية المارونية على مسافة واحدة من جميع المرشحين، وهي تقف على الحياد في الاستحقاق الذي ينتظره اللبنانيون منذ 9 سنوات، ولا تتبنى أي مرشح، كما في كل الاستحقاقات الوطنية، لأنها تعتبر أن الأهم بالنسبة إليها هو إجراء الانتخابات في وقتها، وفي أجواء ديموقراطية نزيهة، لكي يعبر اللبنانيون بحرية عن رأيهم ويتمكنوا من إيصال مرشحيهم إلى البرلمان في دورته الجديدة، مشيدة بالجهود التي بذلت لتأمين الظروف المناسبة لإنجاز الاستحقاق النيابي في موعده الدستوري.
وأكدت المصادر على ضرورة دعم العهد والمؤسسات الدستورية، لإخراج البلد من أزماته، وأهمها معضلة الفساد التي تنخر الجسد اللبناني، من خلال تفعيل أجهزة الرقابة والمحاسبة.
أخبار ذات صلة
لكل مقام مقال
لهذه الاسباب لم تكن قمة بكركي الروحية استثنائية
أبرز الأخبار