09-03-2018
محليات
شدّد على أنّ التحالف بين مصر والسعودية هو الوحيد الذي سيعيد التوازن إلى المنطقة، مؤكدًا أنّ السعودية لن تتدخل في أيّ شأن انتخابي.
وأشار المشنوق إلى أن العنوان الوحيد للمعركة الانتخابية هو مشروع الدولة، أما شعاره، فهو إعادة بناء الدولة، والاتفاق على أن الحلّ الوحيد لحماية لبنان هو باستراتيجية دفاعية وطنية تحتكر الدولة من خلالها قرار استعمال السلاح في الحرب والسلم.
وسأل: “هناك مشروع إيراني بدأ في العام 1983، فماذا فعلنا كعرب؟”، وتابع: “إما أن نتخذ قراراً بالمواجهة أو نتخذ قراراً بالحوار، لكن لا يمكن أن نستمرّ بهذه الطريقة”.
وتمنّى أن يقود رئيس الجمهورية ميشال عون الإصلاحات بعد الانتخابات لوقف سياسة “لحس المبرد”، مشيرًا إلى أن القرارات الكبيرة لا تكون شعبية، لكنها ضرورية لأنّ الوضع ما عاد يحتمل، مؤكّدًا أنّه يجب أن يخرج على اللبنانيين من يصارحهم بأنّه لا كهرباء خلال سنة، ولا كهرباء 24 ساعة قبل سنتين، لنبدأ في بناء المعامل التي توقف هدراً كلّفنا نصف الدين العام، أي 37 مليار دولار.
وكشف المشنوق أنّ ثلاثة أشخاص اتصلوا به لدفعه إلى إصدار بيان يدين به نفسه، وكان محضّرًا في الوكالة الوطنية للإعلام، والشاهد مدير الوكالة حينها رفيق شلالا، وطُلب منّي القول إنّ رئيس جهاز الأمن والاستطلاع حينها غازي كنعان استقبلني وقوفاً لخمس دقائق وغيرها”.
وعن ملف الممثل المسرحي زياد عيتاني شرح المشنوق أنّه عندما علم أنّ ملف زياد عيتاني مفبرك تعاطف معه انطلاقًا من الوجع المشابه الذي عاشه حين نُفي لخمس سنوات خارج لبنان بتهمة العمالة لإسرائية.
شدّد على أنّ التحالف بين مصر والسعودية هو الوحيد الذي سيعيد التوازن إلى المنطقة، مؤكدًا أنّ السعودية لن تتدخل في أيّ شأن انتخابي.
وأشار المشنوق إلى أن العنوان الوحيد للمعركة الانتخابية هو مشروع الدولة، أما شعاره، فهو إعادة بناء الدولة، والاتفاق على أن الحلّ الوحيد لحماية لبنان هو باستراتيجية دفاعية وطنية تحتكر الدولة من خلالها قرار استعمال السلاح في الحرب والسلم.
وسأل: “هناك مشروع إيراني بدأ في العام 1983، فماذا فعلنا كعرب؟”، وتابع: “إما أن نتخذ قراراً بالمواجهة أو نتخذ قراراً بالحوار، لكن لا يمكن أن نستمرّ بهذه الطريقة”.
وتمنّى أن يقود رئيس الجمهورية ميشال عون الإصلاحات بعد الانتخابات لوقف سياسة “لحس المبرد”، مشيرًا إلى أن القرارات الكبيرة لا تكون شعبية، لكنها ضرورية لأنّ الوضع ما عاد يحتمل، مؤكّدًا أنّه يجب أن يخرج على اللبنانيين من يصارحهم بأنّه لا كهرباء خلال سنة، ولا كهرباء 24 ساعة قبل سنتين، لنبدأ في بناء المعامل التي توقف هدراً كلّفنا نصف الدين العام، أي 37 مليار دولار.
وكشف المشنوق أنّ ثلاثة أشخاص اتصلوا به لدفعه إلى إصدار بيان يدين به نفسه، وكان محضّرًا في الوكالة الوطنية للإعلام، والشاهد مدير الوكالة حينها رفيق شلالا، وطُلب منّي القول إنّ رئيس جهاز الأمن والاستطلاع حينها غازي كنعان استقبلني وقوفاً لخمس دقائق وغيرها”.
وعن ملف الممثل المسرحي زياد عيتاني شرح المشنوق أنّه عندما علم أنّ ملف زياد عيتاني مفبرك تعاطف معه انطلاقًا من الوجع المشابه الذي عاشه حين نُفي لخمس سنوات خارج لبنان بتهمة العمالة لإسرائية.
أخبار ذات صلة
مقالات مختارة
المشنوق يغادر ساحة النجمة: البرلمان ليس مصدر السلطات
أبرز الأخبار