محليات
وقال:” ونحن كمسيحيين كنا ولا نزال من صلب هذي الأرض ومن صلب المجتمعات التي ننتمي إليها ولنا فيها دور أساس في مد جسور التواصل مع الآخر والنهوض معه بكل الأعباء.”
وفي رسالة الصوم الاربعيني من المركز البطريركي في دمشق، دعا للصلاة من أجل أن يغلب تهليل السلام تهويل الحرب وأن يجد طريقه إلى قلوب الناس.
وقال:” وجه المسيح لن يغيب عن مشرقه الذي ولد فيه. ووجهه راسخ في فلسطين التي ولد فيها وفي القدس التي وافاها. ووجه القدس لا تغيره السياسات فهي قبلة لكل الناس وللمسيحيين والمسلمين خصوصا.”
وأشار الى أنه لا بد من ذكر قضية المطرانين المخطوفين “التي تختزل شيئا من قهر إنسان هذه الأرض الذي يمسي سلعة في سوق المصالح.”
أخبار ذات صلة
مقالات مختارة
لبنان في زمن الصوم
أبرز الأخبار