16-07-2023
محليات
|
الشرق الاوسط
ولا يتحمل القضاة وحدهم مسؤولية تأخّر المحاكمات والإجراءات القضائية، بل تتوزّع المسؤولية بينهم وبين القوى الأمنية المولجة سوق الموقوفين إلى قصور العدل، فكثيراً ما تلغى جلسات التحقيق والمحاكمات بسبب تعذّر سوق هؤلاء إلى الدوائر القضائية. والسبب في ذلك يعود أحياناً إلى الأعطال التي تصيب سيارات نقل الموقوفين، وعجز مؤسسة قوى الأمن عن إصلاحها.
وينطوي ملفّ السجون على أكثر من أزمة إنسانية؛ تتمثل بتراجع التقديمات الطبية والغذائية للسجناء المرضى، وعدم توفير الوجبات الغذائية اللازمة، وهو ما يتزامن مع تراجع قدرة أهالي الموقوفين على الانتقال إلى السجون وإيصال الطعام لأبنائهم.
أخبار ذات صلة
خاص اينوما
يتناول العشاء مع عائلته ويعود إلى الزنزانة
مقالات مختارة
سجينٌ ينضم إلى ضحايا الإهمال الطبي
مقالات مختارة
سجناء يموتون في زنزاناتهم بسبب نقص العناية الصحية
أبرز الأخبار