30-06-2023
محليات
وأضاف: "سيكتشف العالم اجمع حجم المآسي التي تسبب بها النظام السوري عبر عقود من الزمن لشعبه وللشعب اللبناني على السواء. هذا سيكون على الارجح اوّل الغيث في مسلسل اظهار هذا النظام على حقيقته. لا يهمني على الاطلاق موقف الحكومة اللبنانية ولم أكن اتوقع منها حقيقةً غير ذلك". وتابع: "ما يهمني ويهم اكثرية اللبنانيين هو ان تبادر الهيئة الوطنية للمفقودين والمخفيين قسرا اللبنانية، المنشأة بموجب القانون رقم ١٠٥/٢٠١٨، الى الاتصال باللجنة الدولية فور تعيين اعضائها والطلب منها اخضاع المخفيين اللبنانيين في السجون السورية الى نطاق اختصاصها، كشفاً لمصيرهم ولو بعد حين".
أخبار ذات صلة
مقالات مختارة
"النزوح الجديد": الجيش ليس الحلّ ولا زيارة سوريا
مقالات مختارة
شقّ "فتح" وحرب طرابلس: طريق القدس لا تمرّ في دمشق