كشفت مصادر حكومية لـ"الجمهورية" أن سلسلة من الاجتماعات ستخصّص هذا الأسبوع لاستكمال البحث في تأمين الحوافز التي تقرر اعتمادها تلبيةً لمطالب اساتذة التعليم الرسمي الذين سيعودون بنحوٍ محدود اليوم الى صفوفهم في بعض المدارس، بعدما فشلت المساعي والعروض الجديدة لوزير التربية عباس الحلبي من إرضاء جميع روابط الأساتذة.
وسيقتصر استئناف الدروس اليوم في المدارس المهنية الرسمية وسط انقسام حاد بعدما دُعِي الى الاعتصام اليوم من قبل الاساتذة المتعاقدين أمام وزارة التربية.