02-01-2023
محليات
وتابعت في بيان: “شهدت المدارس الرسمية أياما لم تشهدها أيام الحرب، وفقدت فوق الـ 35 في المئة من اساتذتها بين هجرة والانتقال إلى أعمال أخرى، ولعلنا ذاهبون إلى إفراغ المدارس الرسمية من أساتذتها وتسكير أبوابها، إذ حتى اليوم بدل أن يستمع وزير التربية لحقوق الاساتذة ما زال يصرف الوعود”.
واضاف: “أيام تفصلنا عن نهاية العطلة وتتكشف الحقائق بإقفال المدارس والصفوف، وكل محاولات ترهيب الاساتذة لن تجدي نفعا. مسرحيات المقابلات والبيانات باتت لا تثير الا ضحك الأساتذة الذين يعرفون جيدا ما يدار في المطابخ السياسية”.
وتساءلت اللجنة “أين أموال الجهات المانحة (60 مليون دولار)؟ وأين الـ 150 مليارا التي رصدت لبدل النقل؟ وأين وأين اعتمادات الأساتذة؟.. أو هل يقودون التعليم الرسمي الى الهاوية بدم بارد!؟”
أخبار ذات صلة
أبرز الأخبار