24-12-2022
خاص اينوما
لاحظت مصادر اقتصادية عبر لـ"إينوما" بأن شهر عيدَي الميلاد ورأس السنة شهد حركة اقتصادية شبه طبيعية في البيئة المسيحية وبأن المواطنين في تلك المناطق يحاولون تجاوز مسألة ارتفاع سعر صرف الدولار والأزمات السياسية التي تعصف بالبلاد، وهذا دليل على رفض اللبنانيين تغيير نمط حياتهم بما فيها الإحتفالات في المناسبات، وقد رافقت البلديات الكبرى والوسطى الحراك الشعبي من خلال تأمين الرعاية للنشاطات الميلادية التي تشهد زحمة وتهافت على ارتياد تلك الأماكن ومن مناطق ومشارب مختلفة، ووصفت تلك الحركة بأنها تطبيق غير معلن للامركزية الإدارية يجب أخذه بعين الإعتبار كجزء من معالجة الأزمة الإقتصادية.
أخبار ذات صلة
أبرز الأخبار