11-12-2022
رياضة
فقد شعر الكثير من كبار نجوم كرة القدم العالمية بخيبة أمل كبيرة، بعد وداع منافسات المونديال وضياع الأحلام.
أول الدموع كانت للأورغواني لويس سواريز، بعد الخروج المخيب لمنتخب بلاده من دور المجموعات.
تلتها دموع النجم البرازيلي نيمار في وداع المونديال بعد سقوط منتخب بلاده أمام كرواتيا، وضياع حلم التتويج بالكأس السادسة لراقصي السامبا.
بعدها بيوم، بكى الدون البرتغالي كريستيانو رونالدو بحرقة بسبب الإقصاء من الدور ربع النهائي على يد المغرب.
وما هي إلا ساعات، وكان قائد المنتخب الإنجليزي هاري كين في نفس الموقف، بعد بكائه على إضاعته لركلة جزاء والهزيمة أمام فرنسا، واستلامه تذكرة العودة لبلاده.
فيا ترى ما الذي تخبئه الأيام القليلة القادمة في المونديال قطر 2022؟ وأي دموع سنراها تنهمر من عيون نجوم الساحرة المستديرة؟
أخبار ذات صلة
أبرز الأخبار