12-10-2022
محليات
وأكد أن “هذا الاتفاق بما فيه من بنود لا يعني على الإطلاق الخروج من هدنة العام 1949 التي أوقفت القتال ليس إلا، وأبقت لبنان بحالة حرب مع العدو الإسرائيلي، وهو لا يشكّل بأي حال من الأحوال دخولاً في مسار التطبيع مع العدو”.
وحث الحزب “بدل التلهي في بعض المزايدات حول هذا الموضوع، كافة القوى السياسية والجهات المعنية الى الشروع في العمل الجاد والحثيث لأجل استثمار هذا الإنجاز من خلال إنشاء شركة وطنية ذات طابع مستقل تدير هذا القطاع ضمن إطار القانون والشفافية التامة وبعيداً عن السمسرات والصفقات، بالتوازي مع تفعيل عمل الهيئة الناظمة لقطاع النفط، وتأسيس صندوق سيادي يحمي حقوق الاجيال المقبلة في هذه الثروة الموعودة”.
أخبار ذات صلة
مقالات مختارة
ضغوط أميركية لفرملة الحلول
أبرز الأخبار