اكدت اوساط تربوية مطلعة لـ"إينوما" ان اكثر من مرجع رسمي لبناني ومقرب من الجهات المانحة جزموا بان لا صحة لما اشيع عن ان لبنان يتعرض لضغط شديد لجهة تخييره بين القبول بالتحاق التلاميذ السوريين في المدارس الرسمية في فترة الدراسة قبل الظهر جنبا الى جنب مع التلاميذ اللبنانيين وبين رفضه لخيار مماثل وخسارته المساعدات التي تقدمها الدول المانحة للقطاع التربوي في لبنان.
واكدت الاوساط عينها لـ "إينوما" ان لا احد تبنى ما اشيع من هذا القبيل وان الامور ستتجه الى تكرار تجربة العام الدراسي الماضي حيث تلقت المدارس الرسمية مساعدات من الجهات المانحة.