03-08-2022
محليات
أضاف البيان: "إن الرابع من آب سيبقى جرحا مفتوحا في جسد لبنان وقلبه، ولن يندمل هذا الجرح، ولن يطويه تقادم الزمن، بل سيظل ماثلا بقوة وضاغطا في وجه الإهمال، بل الهروب من مواجهة المسؤولية، والعمل على إماطة اللثام عن الأسباب الحقيقية للفاجعة، والمسؤولين عنها، ومحاكمتهم، كل بقدر مسؤوليته".
وختم: "إن جريمة بهذا الحجم لا يمكن أن تطمس، ويستحيل أن تسقطها المماطلة او التجاهل المتعمد من الذاكرة الجماعية للبنانيين. إنها واحدة من أكبر جرائم العصر التي سطرت بدم اللبنانيين ، وركام بيوتهم وممتلكاتهم، ولن تمحى من ذاكرتهم مع مرور الايام".
أخبار ذات صلة
مقالات مختارة
الخطر يداهم الإستحقاق... باريس تتحضّر لتبادر
أبرز الأخبار