31-07-2022
خاص اينوما
|
اينوما
الشخصية عينها تؤكد لاينوما أن رئيس تيار المردة حظوظه الرئاسية اكبر من باسيل لكنها في المربع الأول خصوصا وأنه مصر على النمط نفسه كيف إذا كان زار الرئيس نبيه بري برفقة الوزير السابق يوسف فنيانوس وما في هذا المشهد من استفزاز لاهالي ضحايا مرفأ بيروت. أما سائر المرشحين وابرزهم الدكتور سمير جعجع والنواب نعمة فرام وسامي الجميل وميشال معوض....فدون حظوظهم الرئاسية عقبات كبرى. ويبقى قائد الجيش العماد جوزف عون الذي سترتفع حظوظه بعد الفراغ الرئاسي واذا ما تم تخطي حاجته إلى تعديل الدستور استنادا إلى العرف القائل بسقوط مهل الاستقالة بعد شهرين من الفراغ الرئاسي خصوصا إذا حصل الانتخاب بأكثر من ثلثي النواب اي تعديل ضمني للدستور وهذا ما اعتمد عند انتخاب العماد ميشال سليمان عام 2008.
الا ان الشخصية عينها تلمس لدى عدد كبير من القيادات اللبنانية ميلا إلى البحث عن رئيس غير تقليدي وأن بنسب متفاوتة وهذا ما ينسحب على حزب الله حيث كان الزعيم الدرزي وليد جنبلاط واضحا في ما نقل عنه اقتراحه البحث عن الياس سركيس جديد.
ويتم التداول باسماء كثيرة في طليعتها جهاد ازعور وصلاح حنين وزياد بارود....واليوم ناصيف حتي إلى القائمة الأمر الذي يسمعه كثيرون في أروقة دبلوماسية عربية وغربية وللفرنسيين حصتهم من هذا القبيل.
أخبار ذات صلة
محليات
جنبلاط يرفض لقاء لاريجاني
أبرز الأخبار