12-06-2022
محليات
وأردف: "لكن سليمان طوني فرنجية قرر أنه بالعفو يكون الإنتصار على القتل والقاتل، فترفع بنبل وعطل جميع محاولات إلغاء داره السياسية وقد تمت بالدم وبغيره. وبقيت داره، رغما عن أنوف الانعزاليين وعن كيد الكائدين، وسوف تبقى، رائدة سياسة ومنارة عروبة وحصن وحدة وطنية!".
وختم: "13 حزيران ليس ذكرى مجزرة بل هو موعد للتأمل في ما اعتمل وما زال يعتمل في بعض النفوس، وللتنبه الى ما حاكته وما برحت تحوكه بعض الرؤوس. 13 حزيران محطة لاستقاء الدروس من نهج سليمان فرنجية القائم على رفض التعصب والتقوقع واعتماد الانفتاح والتلاقي من أجل النهوض بلبنان القوي الأبي العزيز المنيع".
أخبار ذات صلة
أبرز الأخبار