بعد تجاربه المتكررة وفضح اهدافه الحقيقية في اكثر من مناسبة من خلال دفاعه عمن يريد من رجال السلطة وهجومه على من يريد من الثوار وفي الحالتين دون سبب وجيه. انطلق ما يسمى بتلفزيون الثورة بحملة للترويج لمرشحين للانتخابات النيابية اختار لها بعض الاسماء مروجا لانتخابهم باسم الثورة دون اعطاء اي مبرر يذكر.
مصادر مطلعة علقت لإينوما فقالت ان هذا التلفزيون لا يشبه الثورة ولا الثوار الا من خلال وجه الشبه الكبير بينه وبين بعض اولئك الذين ركبوا قطار الثورة لتحقيق غايات واهداف شخصية لا تمت الى الثورة بصلة.