13-03-2022
محليات
افرام اعتبر ان الكتلة التي سنشكلها ستكون الخميرة لنذهب إلى لبنان أفضل، وطموحنا أن يكون لدينا 5 نواب ونكون كتلة من ضمن تكتل اكبر للعمل جديا في مجلس النواب لتطوير النظام ومعالجة الازمة وحياد لبنان".
واشار افرام الى ان "الصراع كبير على المقعد الخامس في كسروان وعلى المقعد الشيعي في جبيل، الذي هو رمز كبير في كسروان وجبيل،رافضا القبول بمرشح حزب الله، ومردفا: "لن نقبل ان يكون هناك ممثلا له في كسروان وجبيل".
من جهة اخرى، علق افرام على كلمة الوزير السابق النائب جبران باسيل، قائلا:"فوجئت بكلامه ولكنني لم اشعر انني معني واتوجه اليه لا لغضبه ولا لوجعه واقول له عد الى الارقام فنعمة افرام لم يأخذ صوتا من درب التيار الوطني الحر".
وأوضح افرام انه "حين لمس الفشل طلب تغيير المسار، وعندما شعر انه لن يستطيع التغيير، طالب بالاستجابة الى الثورة وحين لم يستجب التكتل لمطلبه الذي هو استقالة 10 وزراء لاستبدالهم بتكنوقراط قرر الابتعاد، وبعد انفجار المرفأ استقال من المجلس".
وقال: "لو قصرنا ولاية مجلس النواب كنا لنوقف الانهيار على 7000 ليرة ولما كنا سنصل الى ما وصلنا اليه اليوم"، معتبرا ان تأخير سنتين للانتخابات كلّف كل بيت في لبنان ما تبقى لديه من ادخار.
أخبار ذات صلة
أبرز الأخبار