أجرى أساتذة من التعليم الثانوي الرسمي، استبياناً شارك فيه ١٢٤٢ أستاذًا ثانويًا من كل المحافظات،  والذي يتعلق بنهاية العام الدراسي والعودة الی التعليم المدمج في ظلّ الظروف الصحية والاقتصادية الصعبة وإجراء الإمتحانات الرسمية، بناء علی نتائج الإستبيان جاءت غالبية الأصوات علی الشكل الآتي:

1. لا عودة للتعليم دون أخذ اللقاح الآمن.

2. لا يؤيد غالبية المعلمين عودة الصفوف الانتقالية إلی التعليم المدمج.

3. ما يقارب نصف المعلمين يؤيدون امتحانات حضورية فقط للصفوف الإنتقالية بينما النصف الآخر موزّع بين الامتحانات من بعد والترفيع الآلي.

4. لا يؤيد المعلمون عودة صفوف الشهادات إلی التعليم المدمج في 4 أو 17 أيار بسبب من إنهاء المناهج والهواجس الصحية بالدرجة الأولی تليها الهواجس المادية وعدم توفر البنزين.

5. تفضل أكثرية الأصوات إجراء امتحانات مدرسية بإشراف رسمي لصفوف الشهادات.

6. اختار غالبية الأساتذة الأسبوع الأخير من حزيران لإجراء امتحانات رسمية بينما صوت فقط 20% لإجرائها في النصف الأول من تموز.

7. يطلب أكثرية الأساتذة سلفة علی الراتب أولا وأمورًا مختلفة ثانيًا قبل العودة إلی التعليم المدمج.

نضع بين أيديكم جداول البيانات كما هي (مرفقة)  وتظهر النسب المئوية للتصويت علی كل سؤال.

 إزاء هذه النتائج نطالب  وزارة التربية ورابطة التعليم الثانوي القيام بما يلزم لاحترام آراء الأساتذة وعدم التفرّد بالقرارات التربوية