12-12-2020
محليات
ولفت خليل إلى وضوح كتلة التنمية والتحرير في المجلس النيابي بالتعبير عن موقف الرفض لرفع الدعم دون وجود خطة حقيقية مستندة إلى نصوص واضحة وملزمة تطمئن الناس بوجود دعم حقيقي سيصلهم، مشدداً على ضرورة إقرار آليات وخطط واضحة وملزمة تعطي أصحاب الحقوق حقوقهم، باعتبار أن أي خطوة غير مدروسة ستزيد من تأزيم وستحدث ردة فعل لدى الناس أكبر بكثير مما قد يعتقد البعض.
وتوجّه للكتل السياسية جمعاء بالقول : "لنناقش بهدوء ما هي مصلحة الوطن، فلا يمكن أن نحدد موقفنا من قضية مركزية بهذا الحجم على أساس حسابات الربح والخسارة في اللحظة التي نعيش، بل ننظر إلى مستقبل هذا الوطن الذي أثبتت التجارب أننا نجترّ المشكلات فيه والأزمات من دون أن نستفيد من التجربة لنخرج أنفسنا من القوقعة التي نعيش فيها".
في سياق آخر، شدد خليل على أهمية العمل البلدي في صناعة الرأي العام والاهتمام بقضايا وشؤون البلدات والقرى، والدور المركزي له كقاعدة أساس لتمثيل الناس على المستويات السياسية والتنموية والإجتماعية.
أخبار ذات صلة
مقالات مختارة
الخطر يداهم الإستحقاق... باريس تتحضّر لتبادر
أبرز الأخبار