قالت مصادر لـ”المركزية” ان ديفيد شينكر اكد امام الرئيس نبيه بري والوزير السابق سليمان فرنجية ان العقوبات تستهدف حزب الله والمتعاونين معه وليس اي مكون اخركالرئيس بري او فرنجيه. فحسن خليل وفنيانوس عوقبا لتعاونهما مع الحزب وتجاوزهما القرار الاميركي بفرض عقوبات على كل من يتعاون معه، شارحا ما ورد في حيثيات القرار عن “انهما هدرا مال الدولة لصالح الحزب من خلال اعفاء واردات الكترونية الى الحزب من الرسوم ومن خلال تلزيم مشاريع لشركات ومؤسسات محسوبة على الحزب من وزارة الاشغال بالتراضي”.
None