18-09-2020
لكل مقام مقال
اميل العليه
ناشر ورئيس تحرير موقع إينوما الالكتروني
مقاربتان مختلفتان لنفس لموضوع
مقاربة حكيمة للدكتور جعجع تصر على عدم اعطاء الأمر اكثر مما يستحق، وهو في ذلك يرفع مصلحة مجتمعه واهله ووطنه فوق اية مصلحة. ومقاربة مختلفة تماما للنائب جبران باسيل وتياره تحاول جاهدة افتعال مشكل مع القوات اللبنانية وابقاء جرح الماضي ينزف الى ما لا نهاية، لا لشيء سوى للإفادة الرخيصة حزبيا وسياسيا ولو على حساب المجتمع والاهل والوطن.
مرة جديدة يظهر ان بعض من يتعاطى السياسة في لبنان انما يعتاش من مهنته الاصليّة كحفار قبور، وهو سوف ينتهي سياسيا ان اعتزل هذه المهنة.ولهذا لا يعتزل بل نراه يتحف اللبنانيين عموما والمسيحيين خصوصا بانجازاته المهنية التي غالبا ما تكون مع الأسف يومية.
أخبار ذات صلة
أبرز الأخبار