جدد السفير الفرنسي لدى لبنان برونو فوشيه “تأكيده وقوف فرنسا دائمًا إلى جانب لبنان على أن تُطبَّق الإصلاحات الضرورية”، مشددا على أنه “من الملح والأساسي اعتماد هذه الاصلاحات لكي يتمكن البلد من استعادة النمو واسترجاع الاستقرار”.
وأضاف، في احتفال افتراضي نقل على صفحة السفارة عبر فيسبوك: “اللبنانيون يعانون الأمريّن. ودعوة للسياسيين، مهما كانت انتماءاتهم، أكانوا في الحكومة أو في مجلس النواب أو ضمن القوى المُشكّلة للأغلبية أو في المعارضة، أن يسمعوا الدعوة الموجّهة إليهم. يمرّ لبنان بأسوأ أزمة شهدها منذ نهاية الحرب الأهلية. لا يمكن لأحدٍ أن ينكر ذلك. يجب العمل. يجب العمل من دون تأخّرٍ”.
None