21-01-2020
عالميات
وشغل حجازي مناصب عسكرية عدة، أبرزها، نائب قائد الحرس الثوري، ورئيس الأركان المشتركة في الحرس، وقائد قوات “الباسيج”، وفُرِضت عليه عقوبات غربية على خلفية قمع “الحركة الخضراء” في 2009، إذ كان يقود “لواء ثأر الل” في الحرس الثوري بطهران.
حجازي، البالغ من العمر 64 عاماً متهم بالتورط في تفجير مركز يهودي في بوينس آيرس بالأرجنتين في 1994، وفي تسعينيات القرن الماضي شغل أيضاً منصب مسؤول “لحرس الثوري في لبنان.
ويُعرَف عن حجازي أنه مقرب من مكتب المرشد الأعلى علي خامنئي، وكان المرشح الأوفر حظاً لخلافة سليماني، لكن خامنئي اختار قآني، على ما يبدو، لأنه الأكبر سناً.
قال مصدر في “الحرس” لصحيفة “الجريدة” الكويتية، إن “الوضع الصحي لقآني لا يتيح له القيام بالكثير من المهام، وسيبقى في طهران، بينما سيتولى حجازي العمل الميداني الخارجي بدلاً من سليماني.”
وشغل حجازي مناصب عسكرية عدة، أبرزها، نائب قائد الحرس الثوري، ورئيس الأركان المشتركة في الحرس، وقائد قوات “الباسيج”، وفُرِضت عليه عقوبات غربية على خلفية قمع “الحركة الخضراء” في 2009، إذ كان يقود “لواء ثأر الل” في الحرس الثوري بطهران.
حجازي، البالغ من العمر 64 عاماً متهم بالتورط في تفجير مركز يهودي في بوينس آيرس بالأرجنتين في 1994، وفي تسعينيات القرن الماضي شغل أيضاً منصب مسؤول “لحرس الثوري في لبنان.
أبرز الأخبار