27-12-2019
محليات
وتابعت المصادر لـ”السياسة”، “بالتالي فإن أي محاولة من جانب باسيل أو غيره أمر مرفوض ولا يمكن القبول به، وهذا ما يفرض على الرئيس المكلف عدم التنازل عن صلاحياته، مشيرة إلى أن الأمور ذاهبة إلى مزيد من التعقيد السياسي، في ضوء اتساع رقعة جبهة المعارضة للحكومة المنتظرة”.
وعلمت “السياسة”، أن “الحريري قرر رفع مستوى المواجهة السياسية مع العهد بعد سقوط التسوية، حيث أدرك أنه ذهب ضحية مؤامرة حيكت ضده”، وسط تساؤلات لمصادر بيت الوسط عن “الأسباب الكامنة وراء عدم تقديم تسهيلات للحريري، كتلك التسهيلات التي قدمت للرئيس المكلف حسان دياب، لناحية السير بحكومة اختصاصيين مستقلين، وهو ما كان يطالب به الحريري، مشيرة إلى لقاءات تنسيقية ستعقد في المرحلة المقبلة، لمعارضة حكومة العهد”.
أخبار ذات صلة
أبرز الأخبار