10-12-2019
محليات
وعلم في هذا الاطار، انّ هذه الايجابيات عكستها حركة الموفدين الغربيين الى بيروت في الآونة الاخيرة، وبعضهم التقى بري، ونواباً من كتلة «التنمية التحرير». وتضمنت تأكيداً لاستعداد المجتمع الاوروبي لتقديم المساعدة للبنان للخروج من أزمته، مع حرصهم على استقراره السياسي والاقتصادي.
ولعل العلامة الايجابية الاساس، تَجلّت في الاجتماع حول لبنان، التي دعت فرنسا الى انعقاده غداً في باريس. وقد أعرب الرئيس نبيه بري عن ارتياحه الى هذا الاجتماع، ووصف الخطوة الفرنسية بالبالغة الايجابية، وانها تنمّ عن حرص واضح على لبنان، وقد عَلّق على ذلك بقوله: «مع الأسف، الخارج أحرص على لبنان من اللبنانيين أنفسهم».
أخبار ذات صلة
مقالات مختارة
احتمالات تشكيل حكومة تتلاشى.. وتحذير!
مقالات مختارة
تعذّر تشكيل الحكومة يستنفر المجتمع الدولي
أسرار شائعة
مسؤول امني يتدخَّل
أبرز الأخبار