04-11-2019
محليات
واعتبرت المصادر "انّ ما يزيد من صعوبة اعتماد خيار التكنوقراط هو انّ هناك مَن يدفع نحوه، ليس لتلبية أحد مطالب المتظاهرين، وإنما لإقصاء "حزب الله" تحديداً عن الحكومة المقبلة".
ولفتت الى "انّ الواقعية السياسية تستوجِب الاقرار بأنّ هناك جهتين لا بد من وجودهما في الحكومة المقبلة، وهما: الرئيس سعد الحريري و"حزب الله"، مُرجّحة "ان ّالحريري يعرف ضمناً هذه المعادلة".
وأكدت المصادر "انّ مناداة الرئيس ميشال عون بالدولة المدنية ليست مجرد شعار، بل هي ستترجم الى خطة عمل للمرحلة المقبلة
أخبار ذات صلة
أبرز الأخبار