13-09-2019
من دون تعليق
الشدياق زادت ايضا ان البستاني "ما الو بالقصر من مبارح العصر" وكأنها تنضم من دون ان تدري الى انصار مدرسة التوريث السياسي التي تحصر المواقف السياسية والوطنية بالسياسيين ابناء السياسيين احفاد السياسيين.
المصادر ختمت بتوجيه نصيحة الى القواتيين الذين يتطوعون للرد على الموقف الأخير للنائب البستاني، بأن يردوا على مضمون الموقف وليس بالشخصي على من اطلق الموقف. والا فإن رياح النتائج التي يرجونها لن تجري كما تشتهي سفن المواقف التي يطلقونها.
This website is powered by NewsYa, a News and Media Publishing Solution By OSITCOM
Copyrights © 2023 All Rights Reserved.