24-07-2019
محليات
وأكد حمادة أنّ "العوائق تتجاوز حادثة قبرشمون لتصل الى دمشق وطهران، الأولى تريد الثأر من وليد بك جنبلاط، والثانية تريد أن تَقتصّ منه، علماً أنّ الحصار ليس على وليد فقط، بل على سعد الحريري أيضاً".
ورأى "أنّ المناخ القائم هو في مرحلة مفصلية في المنطقة، ومع هذه الأزمة الضروس من جماعة العهد لم يعد يوجد حكومة عمل بغَضّ النظر عن انعقادها. والأدهى، والذي لا يفهمه العهد، هو أنّ أزمة الحكومة هي مدخل الى أزمة حُكم".
محليات
This website is powered by NewsYa, a News and Media Publishing Solution By OSITCOM
Copyrights © 2023 All Rights Reserved.