14-06-2019
محليات
وفصل عبدالله بين مشروع الموازنة “المطروح” للدرس وبين تقييم “اللقاء الديموقراطي” لهذا المشروع، متسائلاً عن “الدور والرؤية الاقتصادية والاجتماعية التي تحملها هذه الموازنة”، واصفاً اياّها بـ “موازنة الممكن”.
ولفت لـ”الجمهورية” الى تقديم “اللقاء” مجموعة مقترحات جديدة “لجعلها موازنة أكثر عدالة وأقلّ كلفة على الناس”.
وفي سياق منفصل، قلّل عبدالله من أهمية الخلاف بين الحزب “التقدمي الاشتراكي” وتيار “المستقبل” واعتبره “خلافاً في وجهات النظر حول بلدية شحيم. أمّا سياسياً، فإنّ خلافنا مع “المستقبل” هو على ماهية ادارة البلاد”، مؤكّداً أنّ “خطوط التواصل لم تنقطع يوماً بين الجانبين”.
أخبار ذات صلة
مقالات مختارة
180 درجة مطلوبة بين موازنة 2019 و2020!
من دون تعليق
لبنان يطلب تأجيل تصنيف وكالة "ستاندرز اند بورز"
أبرز الأخبار