30-05-2019
محليات
وقال المصدر: “هذه المشاركة، على الرغم من الطابع الاستثنائي للقمتين، على خلفية الاعتداءات والتهديدات الإيرانية والحوثية والارهابية ضد المملكة ودول الخليج، ستتيح المجال امام رئيس الحكومة سعد الحريري ولبنان لإظهار قدرته على النهوض، وطلب مساعدة أشقائه، سواء فيما خصَّ احتضان استقراره، أو دعم المشاريع التي أقرها مؤتمر “سيدر” الذي عقد بمشاركة سعودية وخليجية.
وأشار المصدر إلى ان مشاركة لبنان كانت فرصة لإبلاغ المستثمرين العرب وأصدقاء لبنان ان إقرار الموازنة يُشكّل فرصة لإعادة العافية إلى الاقتصاد اللبناني. وتوقع المصدر ان يلقى استقرار لبنان دعماً متجدداً من قبل أشقائه العرب، والدول الإسلامية في إطار منظمة التعاون الإسلامي، لتعزيز استقراره، ومتابعة برنامج “سيدر” وترسيم الحدود البحرية والبرية.
أخبار ذات صلة
أبرز الأخبار