23-05-2019
محليات
وتابعت الأوساط لـ”الراي”، “لا سيما أن استشعار أكثر من طرف بأن وزير الخارجية يسعى من خلال أدائه في الظهور بموقع صاحب “الحل والربط” في مسار الموازنة يضعه على تماسٍ مع “الحساسية الكبرى” التي تشكّلها وزارة المال بالنسبة الى بري (وحليفه “حزب الله”) الذي كان عبّر “بالفم الملآن” في مرحلة تشكيل الحكومة عن كون هذه الحقيبة “عنواناً ميثاقياً” بما يعني أنها “التوقيع الثالث” (الشيعي) ومرتكز “شراكة في القرار” داخل السلطة التنفيذية مع المكون المسيحي والسني”.
أخبار ذات صلة
مقالات مختارة
180 درجة مطلوبة بين موازنة 2019 و2020!
من دون تعليق
لبنان يطلب تأجيل تصنيف وكالة "ستاندرز اند بورز"