09-04-2019
محليات
وتخفي هذه المواجهة حرباً صامتة بين المرجعيات السياسية، باعتبار أن القاضي جرمانوس محسوب على فريق رئيس الجمهورية ميشال عون، في حين أن شعبة المعلومات في الأمن الداخلي محسوبة على تيّار “المستقبل” الذي يقوده رئيس الحكومة سعد الحريري.
وبينما التزمت قوى الأمن بالصمت ورفضت التعليق على اللهجة التصعيدية التي اعتمدها مفوّض الحكومة، اكتفى مصدر أمني بالقول لجريدة الشرق الأوسط، إن “ضباط وأفراد شعبة المعلومات، تجب مكافأتهم على الإنجازات التي يحققونها، بدل الادعاء عليهم وتشويه دورهم”.
أخبار ذات صلة
محليات
ملف وهاب إلى شعبة المعلومات
مقالات مختارة
غادة عون و بيتر جرمانوس حرب باردة لا تنتهي
أبرز الأخبار