محليات
وعلى الاثر تحركت اكثر من 8 سيارات اسعاف لجمعية الرسالة تلبية لنداء الواجب الانساني ليتبين لها ان البلاغ كاذب وان من ارسله اراد ان يتسلى مستغلاً ما يسمى بـ “كذبة أول نيسان”.
وفي حادثة مماثلة تم الاتصال باسعاف الجمعية الطبية في طرابلس والابلاغ عن حادث كاذب في دير البلمند في الشمال، فتحركت 3 سيارات اسعاف تابعة للجمعية وبحثوا 3 مرات في منطقة دير البلمند حيث تبيين انها ايضا ما يسمى بكذبة أول نيسان.
وعبّر المواطنون من الشمال الى الجنوب عن سخطهم وغضبهم واستنكارهم من هذه التصرفات اللامسؤولة والبعيدة عن الاخلاق.
أخبار ذات صلة
أبرز الأخبار