جاوُوا متاْخرين ٣٥عاماً عن وثيقة المصالحة التي وقّعها فخامة الرئيس كميل شمعون في ٥ آب ١٩٨٤ مع وليد بيك جنبلاط في دير القمر.
و ١٨ عاماً عن المصالحة التاريخيّة التي رعاها البطريرك مار نصرالله بطرس صفير سنة ٢٠٠١،
فإلى أي مصالحة يدعون اليوم من جديد؟
إنّ المصالحة هي فعل إيمان بالعيش الواحد الذي جسّده أبناء الجبل منذ مئات السنين.
None