تتجه الأنظار إلى المؤتمر الصحافي الذي سيعقده الرئيس فؤاد السنيورة، للرد على حملة حزب الله ضده، حيث سيفند بالوقائع والأرقام ادعاءات الأخير بحقه، ويظهر كيف تم صرف الـ11 مليار دولار، وسط إجماع على أن الحملة على السنيورة، الغاية منها استهداف الرئيس سعد الحريري وتيار “المستقبل”، وتشويه عهد الرئيس الراحل رفيق الحريري والإساءة لفريقه السياسي والاقتصادي.
وأكدت أوساط قريبة من الرئيس الحريري المستاء من الحملة لـ”السياسة” أن “المزايدات الكلامية لن تقود إلى شيء، لأن اللبنانيين يعرفون النظيف من الفاسد”.