محليات
ورأى نصرالله عبر “الشرق الأوسط” أن “للاحتجاج الشعبي وجهين: الأول إيجابي، إذا أخذ المسؤولون بالاعتبار صرخة المواطنين لمعالجة الأمور وتدارك خطرها”.
وقال: “أما الوجه السلبي، فهو في بقاء الأمور على حالها، ما يؤدي إلى فوضى عارمة في الشارع، من دون وصول هذه الفوضى إلى ثورة تغير الواقع السياسي، والسبب هو الطائفية”.
وأضاف: “لبنان هو البلد الوحيد الذي يصفق لجلاديه ويقبل التجاوزات من فساد وهدر للمال العام. وذلك لأن الطائفية المتحكمة تجعل الثورة مستحيلة وتحمي الفساد بشكل مبرمج من دون خوف من المساءلة”.
أخبار ذات صلة
محليات
إضرابٌ لعمال كهرباء لبنان
أبرز الأخبار